فيكتوريا جبّور

رينيه أنطون -  29 تشرين الثاني 2022


وجهُ حبٍّ وخدمةٍ ومرافقَة وصلاة لم يعرف غيرَ المسيح ولم ينشد غيرَ انجيله حياة.

لم تلتفت الى ترابٍ في الأرض، ولم تنشد، يومًا، غيرَ فراشٍ في مخدع القديسين.

صدَّقت وعدَ المصلوب، تبتّلت لما يلد الأجيال في الخلاص به، زارعةً بذور السماءِ ونكهة الفداء في نفوس أهل الأرض.

تنتقل اليوم لتنتصب أمام الربّ كلمةَ صلاة لنبقى في استقامةٍ وخدمةٍ وأمانةٍ لقضية المسيح.

_________
* مرشدة من اللاذقيّة، مختبرة عريقة ساهمت في تربية العديد من الأجيال على الايمان والالتزام.  

المشاركات الشائعة