الشماس اسبيرو جبور

 رينيه انطون - 28 آذار 201


سرّه واحد،

آمنَ، فأبصرَ لفَّـةَ الشوك أكبر الثروات وحيث يَبيتُ الله أعظم القصور،

أمّا ما صارَ إليه بعدها فكانَ من طبيعة الأنبياء.